القران الكريم بصوت الشيخ يوسف معاطى mp3

حقوق الطفل في الاسلام Pdf

تربية الطفل على الإيمان والاخلاق الفاضلة: فالإيمان ، والخُلق الكريم حقّ تميّزت به الشريعة الإسلامية، وتقع هذه المسؤولية على عاتق الوالدين بالدرجة الأولى، وأول ما يجب عليهم تعليمهم إياه خلق الصدق في القول والفعل. الرّضاعة الطبيعية: من أمّه، أو من مرضعةٍ غيرها، وكلّف الإسلام الأم بفعل ذلك، وأمر الأب بأن ينفق عليها وفق سعته وقدرته. حق الطفل بالإنفاق عليه: فقد ألزمت الشريعة الإسلامية الأب بالنفقة على أبنائه، وتشمل تلك النفقة كلّ الجوانب التي يحتاجونها، من مأكلٍ، ومشربٍ، وملبسٍ، ودراسةٍ، وتعليمٍ، ونحوه، ويستمر ذلك إلى أن يبلغ الطفل سناً تسمح له بالتكسّب، والإنفاق على نفسه. الحفاظ على ماله من الضياع: فقد أمر الإسلام بحفظ أموال الأطفال اليتامى ، وعدم أكلها بالباطل. رعاية الأطفال الأيتام والاهتمام بهم: فقد أولت الشريعة الإسلامية الأيتام رعايةً خاصةً، وأمرت المسلمين بالاهتمام بهم. الهدي النبوي في التعامل مع الأطفال كان للرسول -صلّى الله عليه وسلّم- مواقفً كثيرةً مع الأطفال، تدلّ على رحمته بهم، وحبّه لهم، ومن تلك المواقف: [٣] كان النبي-صلّى الله عليه وسلّم- يُقبّل أحفاده الحسن والحسين ، فلما رآه رجلٌ ذات مرّةٍ يفعل ذلك، تعجّب من فعله، وأخبره أنّ له عشرة أولادٍ، لا يُقبّل أحداً منهم، فأجابه الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ).

حقوق الطفل باللغة

تربية الطفل حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية جاري تجهيز الكتاب أضف مراجعة على تربية الطفل حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية أضف اقتباس من تربية الطفل حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية المؤلف رأفت سويلم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم تربية الطفل حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

حقوق الطفل في الاسلام pdf download

2- حقوق الطفل بعد الولادة:- أ‌) حق الاستقبال وإظهار السرور به: الاطفال نعمة من نعم الله على خلقه، ومن حق المولود أن يظهر والديه السرور بقدمة لذا كانت البشارة بالمولود و التهنئة مستحبة. و إظهار السرور يشمل المولود الذكر والانثى. قال تعالى { يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرك بِغُلَامٍ اِسْمه يَحْيَى}. ب‌) حق الحياة:صان الدين الاسلامي الشريف حياة الطفل وحرم ازهاق روحه قال تعالى{ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا}. ت‌) حق النسب:من حق الطفل ثبوت نسبه إليهما. فإذا ثبت نسبه إلى والده فانه يثبت له بناء على ذلك كافة حقوقه الأخرى. ونسب الطفل إلى ابيه فيه حماية له من الضياع و التشرد و المعرة فتصان كرامته. ث‌) حق الطفل في الاسم و الجنسية:من حق الطفل الحصول على جنسية والديه و في حالة الأطفال مجهولي الهوية يحصل الطفل على جنسية البلد الذي ولد فيها، وعلى الدولة له حق الرعاية. ج‌) حق ذكر اسم الله في أذنه: يسن الاذن في اذن المولود كما أذن صلاة الله عليه وسلم مع الحسن أبن علي رضى الله عنه. ح‌) حق الرضاعة: قرر الاسلام للطفل حق الرضاعة الطبيعية من حليب أمه حولين كاملين ( عامين كاملين) فالرضاعة تمد الطفل بالغذاء و تقوي الصلة العاطفية بينه وبين أمه.

قال صلى الله عليه و سلم ( كللكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته). و الراعي كما هو عليه حفظ من أسترعى و حمايته والتماس مصالحه. فكذلك عليه تأديبه وتعليمه. ظ‌) حق الطفل في التعليم: التعليم في الاسلام حق أساسي لكل أنسان صغيراً أو كبيراً و يحظى في الاسلام بتقدير عظيم قال تعالى:( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ). وفترة الطفولة من أخصب الفترات في البناء العلمي والفكري للإنسان، حيث تتحدد فيها شخصيته وتتميز هويته، ولذلك دعا الاسلام رب الاسرة إلى تعليم أهله و الاهتمام بهم وعدم الاقتصار على السعي في رزقه فقط. ع‌) حق الطفل في العدالة و المساوة بينه و بين إخوته: أمر الاسلام الوالدين في المساوة في المعاملة بين الابناء- ذكور وإناثاً. قال صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. غ‌) حق الطفل في عدم استخدامه قبل بلوغ السن المناسبة: لا شك أن الطفولة مرحلة مهمة في حياة الإنسان، لما في ذلك من تأثير كبير على شخصيته في مراحل حياته المختلفة؛ ولأن حاجة الإنسان فيها للرعاية والعناية أكبر؛ لضعف الطفل ونقص قدراته الذاتية، فوضع الاسلام ضوابط تحمي الطفل من العمالة أو الاستخدام له قبل بلوغه سن المناسبة.

واهتم الإسلام بالأطفال وخصص لهم حقوقا مختلفة وسنذكر في النقاط التالية حقوق الطفل في الاسلام: 1- حقوق قبل الولادة: حرص الدين الحنيف أن يأتي هذا الطفل نتاج علاقة شريعة بين الاب والام لضمان الامان والاستقرار للطفل: وهي كتالي:- أ‌) حق التكافؤ بين الطرفين: الطفل الذي ينشأ بين أبوين متنافرين ينشأ معقداً نفسياً. ب‌) حق اختيار الزوجة الصالحة وكذلك للمرأة اختيار الزوج الصالح: حث صلى الله عليه وسلم على اختيار الزوجة المستقبلية ذات الدين والخلق فقال علية الصلاة والسلام( فأضفر بذات الدين تربت يداك). كذلك حث الرسول عليه أفضل الصلوات و التسليم ولي أمر المرأة على اختيار الزوج الصالح(إذا جاءكم من ترضون أمانته وخلقه فأنكحوه كائنا من كان ، فإنلا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفساد كبير). ت‌) حق سلامة الطفل على المرأة الحامل: فقد حرم الدين الاسلامي الشريف الاجهاض أو تعريض الجنين لخطر مقصود يؤثر على صحته ونموه( إهمال التغذية السليمة ، مراجعة الطبيبة في فترات الحمل.. ) ث‌) حق النفقة: شرع الاسلام على الوالد الانفاق على ابنه في حمله و رضعته قال تعالى:{ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ}.

  • حقوق الانسان في سلطنة عمان
  • الطلاق في الاسلام
  • ارض المعارض جدة
  • حقوق الطفل باللغة الانجليزية
  • تحميل وقراءة كتاب حقوق الطفل في الإسلام تأليف د محمود بن إبراهيم الخطيب pdf مجانا
  • حقوق الطفل باللغة
  • حقوق الطفل في الاسلام pdf.fr
حقوق الانسان في سلطنة عمان

​ الطفولة هي المرحلة التي يعيشها الإنسان وهو تحت سن الثامنة عشر، و تعرف بأنها كل سن يقل عن 18 عاماً وهي كلمة مشتقة من طفيل ، و الطفيل هو الذي يعتمد على الآخرين لذلك سمي بالطفل طفلا وتمتد فترة الطفولة حتى يصبح هذا المخلوق بالغاً ناضجاً, وتبدأ هذه الفترة من لحظة الولادة ويكون للطفل فيها عائل يكفله ويهتم به. ووفقاً لهذا التعريف تكون مرحلة الطفولة عند الإنسان أطول منها عند الكائنات الحية الأخرى, فهي تمتد من لحظة الولادة حتى الثامنة عشر من العمر يمر الطفل بمراحل مختلفة في نموه وتتعدد مراحل الطفولة كالتالي: مرحلة الجنين: وتبدأ من الحمل وتنتهي بالولادة. ومدته غالباً تسعة أشهر، وهنا الطفل جزء من الام. مرحلة الرضاعة: وتبدأ من ولادة الطفل حتى نهاية العام الثاني من عمره. كما يقسم علماء النفس و التربية الطفولة إلى فترات و ادوار كالتالي: مرحلة الطفولة المبكرة: و تبدأ هذه المرحلة من ثلاثة سنوات حتى خمس سنوات. مرحلة الطفولة الوسطى: وتبدأ هذه المرحلة من خمس سنوات حتى العام التاسع. مرحلة الطفولة المتأخرة: وتبدأ هذه المرحلة من تسعة سنوات حتى العام الثاني عشر. مرحلة المراهقة: و تبدأ هذه المرحلة من العام الثاني عشر حتى العام الرابع عشر أو العام السابع عشر.