القران الكريم بصوت الشيخ يوسف معاطى mp3

خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض

  1. خطاب أوباما الأخير
  2. خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 9
  3. خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 6
  4. كيفية تقطير ماء الورد في البيت

وفي نهاية خطابه، عدل أوباما الشعار الشهير الذي أطلقه لحملته الانتخابية قبل ثماني سنوات من "نعم، نستطيع" إلى "نعم، استطعنا". فرانس24/ أ ف ب

خطاب أوباما الأخير

وتطرق أوباما إلى أن إدارته حققت إنجازات على صعيد محاربة الإرهاب، أهمها قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، مشيرا إلى فخره كونه عمل قائدا عاما للقوات المسلحة. أميركا باتت أفضل وأكد الرئيس أن الولايات المتحدة باتت أفضل مما كانت عليه من قبل، وأن الديموقراطية لا تتطلب التجانس "بل الإحساس بالتضامن" بين أفراد الشعب، وأنها "لن تنجح إلا إذا شعر الناس أن أمامهم فرصا اقتصادية". وقال " الأغنياء يدفعون ضرائب أكثر، ومعدلات البطالة انخفضت أكثر من أي وقت مضى، ولو استطاع أحد أن يأتي بخطة تحسن الرعاية الصحية فأنا سأدعمها تماما". ولكن الرئيس أشار إلى أن " التقدم الذي أحرزناه لا يكفي"، مبينا أن " اقتصادنا لا يعمل بالطريقة المطلوبة، خاصة مع غياب المساواة". ونوه أوباما إلى أن العنصرية تشكل تهديدا آخر للديموقراطية في الولايات المتحدة، "فالعلاقة بين الأجناس المختلفة هي أفضل من أي وقت مضى، ونحن لم نصل للمكان الذي نريده، وكل واحد منا عليه مسؤولية". وكرر أوباما تعهده بتسليم السلطة بشكل سلس قدر الإمكان، " مثلما تعهد لي جورج بوش الابن قبل ذلك". ميشيل وبايدن ذرفت ماليا أوباما الدموع وهي تنظر إلى والدتها السيدة الأولى ميشيل أوباما التي كانت تبتسم متمكنة من حبس دموعها حينما نظر إليها الرئيس أوباما والدموع في عينيه، فخاطبها قائلا " ميشيل في آخر 25 سنة لم تكوني زوجة وأما لابنتي فقط، بل كنت أفضل صديقة لي، وجعلت البيت الأبيض مكانا يخص الجميع، و أنا أفخر بك، لقد جعلت البلاد تفخر بك".

خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 9

  • تصليح الكمبيوتر في البيت
  • رقص عربي في البيت
  • البيت الذكي في الامارات
  • رئيس هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة
  • كيف اتعلم اللغة الانجليزية في البيت
  • فساتين خطوبة بألوان خريف 2017 المناسبة لشخصيتك | مجلة الجميلة

خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 6

كيفية تقطير ماء الورد في البيت

وفي شيكاغو، المدينة التي رسم فيها سيرة حياته المهنية وأصبحت معقله السياسي، خصص أول رئيس أسود في تاريخ الولايات المتحدة القسم الأكبر من خطابه الوداعي للدفاع عن الديمقراطية. وقال "علينا جميعا، إلى أي حزب انتمينا، أن نتمسك بإعادة بناء مؤسساتنا الديمقراطية"، مشددا على قدرة الأمريكيين العاديين على التغيير". وأضاف "عندما تكون معدلات المشاركة في الانتخابات من بين الأدنى في الديمقراطيات الحديثة، يتعين علينا أن نجعل التصويت أسهل وليس أصعب"، مشددا على أن "دستورنا هدية رائعة (... ) ولكنه لا يتمتع بأي قدرة لوحده". ولم يتمكن أوباما من حبس دمعة انحدرت على خده عندما التفت لشكر زوجته ميشال وابنتيه ماليا وساشا على التضحيات التي تعين عليهن القيام بها بسبب توليه الرئاسة. وقال مخاطبا ابنتيه "من بين كل الأمور التي حققتها في حياتي، إن اعظم أمر أفتخر به هو أنني والدكما". ولم ينس أوباما في خطابه التطرق إلى التغير المناخي، مؤكدا أن إنكار هذه الحقيقة العلمية هو "خيانة للأجيال المقبلة". وقال "يمكننا ويتعين علينا أن نناقش الطريقة المثلى للتصدي لهذه المشكلة. ولكن الاكتفاء بإنكار المشكلة لا يعني خيانة الأجيال المقبلة فحسب، وإنما أيضا خيانة جوهر روح الابتكار وإيجاد الحلول العملية للمشاكل، وهي الروح التي أرشدت آباءنا المؤسسين".

شيكاغو، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ألقى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خطابه الوداعي مع اقتراب موعد تسليمه السلطة لخلفه، دونالد ترامب، مطلقا جملة تحذيرات حول مستقبل الديمقراطية في أمريكا وكذلك مستقبل العلاقات بين الأقليات. ودعا حزبه الديمقراطي إلى الوحدة في مواجهة المستقبل، كما طالب الأقليات بفهم هواجس "الرجل الأبيض". ودعا الحزب الجمهوري إلى الوحدة في ظل الرئيس المقبل، دونالد ترامب قائلا: "الديمقراطية لا تتطلب تطابقا كاملا.. ولكنها تحتاج إلى مستويات حس مبدئي بالوحدة. المبدأ هو أننا رغم اختلافاتنا فنحن نخوض هذا الأمر معا، وأنا سننهض أو نسقط معا. " وطالب أوباما الأمريكيين بتفهم بعضهم بشكل أفضل، مضيفا أن القوانين لن تكون كافية لتحقيق هذا الهدف، بل يجب دعمها بالحس الإنساني و"تغيير القلوب" كما قال، وتحدث عن المصاعب التي تواجهها الأقليات العرقية، ولكنه دعاها بالمقابل إلى تفهم "الرجل الأبيض الذي بلغ منتصف العمر" والذي يبدو من الخارج كأنه يحظى بكل المزايا في حين أنه بالواقع تعرض لهزات بدلت واقعه الاقتصادي والثقافي والتكنولوجي. رمزية خطاب أوباما الأخير تنبع من اختياره لمدينة شيكاغو وليس البيت الأبيض لإلقائه، إذ سبق أن شهدت هذه المدينة صعود نجمه السياسي كما شهدت إعلانه الفوز بالرئاسة في انتخابات عامي 2008 و2012، وقد احتشد في القاعدة أكثر من 20 ألف شخص من أنصاره لسماع الخطاب.

  1. العادات الغذائية السليمة والخاطئة